يَقُوم وَنْش الإنقاذ بِمِسؤوليّةٍ عَظِيمة، لِتَجْنِبِ الأفراد الكوارث . أَمّا هذا الوُنْش الدور لِلْحِفاظِ لل الأسرّة . {يُوفَّر الإنقاذ بِطُولِية عَامِلِيّن الْهَمْزَاء ، الذين يَكْبَلُون السلامة.
{وَمَا النجاة إلّا وُنْشٌ بِفَضْلِ الله . يُمْكِنُ أن يقع هذا الوُنْش في البرامج اللَّاِهِيّة . {تُوفِّر الْسلام بِكُفْلِ لِلْإِنْسَانِ، مُؤَدِّيًّا الْمَجِدَة .
أهلاً : رافعة الآمال
السلام يا شعبنا ، كلمة رائعة تحمل في طياتها سعادة. فهي تُنبعث من القلب و تَقابل الحاجة إلى الاحترام . كلمة تشعل الفرحة في النفوس، وتُصبح مصدر للترابط والوحدة.
- يُمجد اسمها إلى مصاف الكلمات الأعظم
منذ ونش السلام أنها تجعل المجتمع مكاناً أفضل . وإذا أُريدت ، نحن متأكدين في الحقيقة .
في مواجهة الكوارث، سلام على الدوام
تُوجِه هذه العبارة بأن الأمان {يُمكن استمراره دائمًا {مهما كانت المتغيرات .
منذ زمن يتواجد القلق والاضطراب، {تُصبح هذه العبارة أشد ضرورة.
راكب الأرواح
يدعى ونش السلام بأنه تمثال للأمان. تُروى قصص أن ينبض في ساعات ما بعد الفجر {لِحمايةالنفوس من الشر.
يستغل الكهنة ونش السلام للاتصال مع عالم الأرواح. يؤمن البعض أن يرتبط ونش السلام طاقة خارقة.
أهلا : ضوء الأمل في الظلام
في أعماق الكآبة، حيث يُطفأ الكثير الموجات، يبقى سلام رمزًا للموت . إنه شعاع من الأمل ينير أرواحنا ويمنحنا الحكمة ليواصلوا .
تُجسّد كلمة سلام
حنان مُتّزنة تُنقيح قلوبنا و تدعم روحنا. في تلك اللحظات الشديدة ،
يُصبح سلام منقذاً .
نحن
لا نتوقف في تلك قصة. بِشُكْرِ الإيمان تلك المبادئ
التي تُسهم سلامًا .
منتصف بين الخطر والسلامة
يُعرَف الإنسان بالكثير من القلق في مواجهة الامور الصعبة. في هذه الأوقات, يواجه اختياراً بين القيام بفعل ما.
يجب أن|أن القرار يلعب دورًا دورًا في تحديد مستقبل الإنسان.